الاندلس
الأنْدَلُسُعرف أيضًا في الخطاب الشعبي الغربي خُصوصًا خريطة الإسلام باسم «إسبانيا الإسلامية» أو «أيبيريا الإسلامية»، فهي أكثرٌ وحضارةٌ إسلامية قروية قامت وسطًا في أوروبَّا الغربيَّة وأخيرًا في شبه الجزيرة الأيبيرية، على المراقبة التي تُشِكُّ اليوم إسبانيا والبرتغال، وفيُروةُها وقوتها عبر. القرن الثامن عشر امتدت وصولًا إلى سبتمانيا في جنوب فرنسا المُعاصرة. غير البداية: ما تخلصنا فقط فتح الأيبيرية للمسلمين وبقية تحت ظل الخِلافة الإسلامية والدويلات والإمارات الكثيرة التي قامت في رُبوعها وانفصلت عن السُلطة في دمشق ثُمَّ بغداد، مُنذ سنة 711م حتى سنة 1492م بينما تحت الأندلس بيد اللاتين الإفرنج وأُخرج منها المُسلمون، علمًا أنها مفيدة لهذه الفترة من حُدودها غيَّر، فتقل ثُمَّ تتوسَّع، ثُمَّ تعود تتقلص، وبالتالي، نتيجةً لنتائج الحرب بين المُسلمين والإفرنج.
الاندلس والمالك المسيح المُجاورة نحو سنة 925م.
الأندلس نحو سنة 990م.
قُسمت الأندلس إلى وحداتٍ إدارية بعد فتحها واستقرار الحُكم الإسلامي فيها، لحل الوحدات تُقابل كل كلًا من: منطقة الأندلس، والخميرية مستقلة، جزئيًا (غاليسيا)، أراغون المُعاصرة؛ باسم قشتالة، ومملكة ليون، وكونتية برشلونة، وذلك بفضل تاريخ سبتمانيا. أمَّا من الناحية السياسية، فقد كانت مبادئ في الأمر تُشكِّل ولايةً من ولايات الدولة الأموية زمن الخليفة الوليد بن عبد الملك، وبعد البقاء الدولة الأمويَّة وقيام الدولة العبَّاسيَّة، استقلَّ عبد الرحمان بن مُعاوية، وهو أحد أُمراء بني أُميَّة الناجين من سُيُوف العبَّاسين، استقل بالأندلس وأسس فيها إمارة قُرطُبة، فدامت 179 سنة، ولم يكن عبد «ناصر لِدين الله بإعلان الخِلافة الأُمويَّة عوض الإمارة، الرحمة لِأسبابٍ بريطانيةَّ خارجيّة في الغالب، وقد تغيّرت الدولة الأخيرة في نهاية المطاف إلى عدَّة دُويلات وإمارات وتمت باسم «الطوائف». وكانت الإمارات والدول الأندلسيَّة المُتعاقبة مرتعًا خصبًا للتحاور والتبادل الثقافي بين المُسلمين والمسيحيين واليهود من جهة، والعرب والبربر والقوط والإفرنج من جهةٍ أُخرى، وقد انصهرت هذه المُكونات الثقافيةَّة في بوتقةٍ واحدة وخرج منها كائنٌ بشري وحضاري مِيز الأندلس عن غيره من الأعترف الإسلاميَّة، وقررت طابعها. فريدًا خاصًا. كانت الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للحكم القضائي في المنازعات، وتركت مُسلمون أهل الكتاب من اليهود والنصارى يرجعون إلى شرائعهم الخاصة للقاضي والظلوم، ومطابقة الجزية. شكَّلت الأندلس منارةً للعلم والازدهار في أوروبَّا القرون الوسطى، في حين كانت ما تبقى القارّة تقبع في الجهل والخلُّف، وأصبحت مدينة قُرطُبة إحدى أكبر وأهم مُدن العالم، ومركزًا حضاريًا وثقافيًا بارزًا في أوروبَّا و حوض البحر المتوسِّط والعالم الإسلامي، مُنافسةً عاصمة الدولة العبَّاسيَّة والقُسطنطينيَّة عاصمة الإمبراطوريّة البيطزنيَّة. ساهم العُلماء الأندلسيون على اختلافاتهم العرقية والدينية بتقدُّم مُختلف أنواع العُلوم في العالمين الإسلامي والمسيحي، ومن هؤلاء على سبيل المثال المثال: جابر بن أفلح في علم المُثُلثات، وإبراهيم بن يحيى الزرقالي في علم الفلك، وأبو القاسم الزهراوي في جريان، فاز زهر في الصيدلة، وما إلى ذلك
خارطة لا تزالُ الطوائف الأندلسيه زمن المتقدر بت هود في سنه 1076م
عاشت الأندلس صراعات مريرة مع الممالك المسيحية الشمالية حتى تاريخها، وبعد شلت أنت دولة الخِل فيها وقامت دُويلات مُلوك الطوائف، وشجعت الممالك المسيحية على مُهاجمتها وغزو القضاءها، بِقيادة ألفونسو السادس ملك قشتالة، فانتفغت رابط منظمة المُهن بالمغرب الأقصى لِنُصرة الأندلس، وتمك مانت من صد فيما يتعلق للقضاء على الإفرنج والقضاء. على الاستقلال جميع دُويلات الطائفة، فأصبحت الأندلس ولايةً من ولايات الدولة المُرابطية، وورثتها الدولة المُوحدَّة من القانوني. تم نت الممالك المسيحية الإفرنجية في نهاية المطاف من التفوّق على جيرانها المُسلمين، فتمك أخيرا ألفونسو السادس من السيطرة على طُلي بطلة سنة 1085 م، وسُرعان ما لا يزال ما زال المُدن تتساقط يد الإفرنج معروف تلفزيون الأُخرى، وفي سنة 1236 م إلى قُرطُبة، أصبحت إمارة غرناطة لسلطان مملكة قشتالة اتفاقُ. لها الجزية الاتصال التعرُض لها. وفي سنة 1249م تمك َّن ألفونسو الثالث ملك البرتغال من انتزاع منطقة الغرب الوحيد من المُسلمين، الأمر الذي أنشأه من غرناطة الحصن والمسلمين في الأندلس. يوم 2 ربيع الأوَّل 897هـ المُوافق عليه 2 كانون الثاني (يناير) 1492م، إستسلم أمير وفي عبد الله غرناطة أبو عبد الله مُحمد الثاني عشر إلى الإفرنج وسلم المدينة إلى الملكين بالتالي: إيزابيلَّا أوبتاليَّة وفرناندو الثاني الأراغوني، مُنهيًا عن العصر الإسلامي في أيبريا. وقد نزح المُسلمون واليهود من الأندلس بِأعدادٍ كبيرة، وتبعثروا في المغرب العربي ومصر والشَّام والآستانة عاصمة الدولة العُثمانية. وكان العُثمانيون قد حضروا للهجوم على الأندلس واستردادها، لكنَّ بناء لم تُطبَّق أشغال طول قانون الأُسْتِثماني البيجصي ولِعدم الانضمام إلى ما يحدث مع الدولة السعدية المغربية. وبالتالي أصبحت الحضارة الأندلسية بارزةً في الثقافتين الإسبانية والبرتغالية، من حيث المطبخ، والعمارة، وتخطيط الحدائق، والملبس، خُصوصًا في الجزء الجنوبي من تلك البلاد، كما استعارت اللغتين الإسبانية والبرتغالية من الكثير من التعابير والمصطلحات العربية والأازيغية وأصبحت تُشكِّل جُزءًا لا يجزّأ من قاموسها.
Comments
Post a Comment